تحت الضوء: نيبال
خطط لدستور جديد تثير هجمات على الإعلام
كررت الجماعات العرقية والدينية التي تأمل أن يعكس الدستور الجديد مطالبهم، الهجوم على الصحافيين الذين قد يقفون في طريقهم، حسب اتحاد الصحفيين النيباليين ومنتدى الحرية ومراسلون بلا حدود.
كررت الجماعات العرقية والدينية التي تأمل أن يعكس الدستور الجديد مطالبهم، الهجوم على الصحافيين الذين قد يقفون في طريقهم، حسب اتحاد الصحفيين النيباليين ومنتدى الحرية ومراسلون بلا حدود.
على الرغم من "التحسينات كبيرة" الأولي بعد استعادة الديمقراطية في نيبال في عام ٢٠٠٦، إلا أن الصحافيين لا يزالون يعانون الهجمات عليهم دون عقاب المتورطين، وتدهورت بالفعل التشريعات القانونية لحماية حرية التعبير، حسب نتائج بعثة دولية إلى هذا البلد.
لقي صاحب إذاعة محلية مصرعه بيما كان يركب دراجته النارية في منطقة غرب كاتماندو في ٢٢ تموز /يوليو، حسب مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية، واتحاد الصحفيين النيباليين ومنتدى الحرية والجمعية العالمية للعاملين بالبث الإذاعي. وبذلك يصبح ثالث صاحب وسيلة إعلامية يلقى حتفه خلال ستة أشهر.
لقي ناشر نيبالى ورئيس منظمة إعلامية حتفه رميا بالرصاص في 1 آذار / مارس، وفقا لاتحاد الصحفيين النيباليين والاتحاد الدولي للصحفيين. ويقول المعهد الدولي للصحافة إن الصحفيين والمحررين ما زالوا يواجهون التهديد والترهيب على الرغم من تعهدات الدولة بالالتزام بحرية الصحافة وسلامة الصحفيين.
🇲🇲 #Myanmar: @globalfreemedia is hosting a special press briefing on the country's situation two years after the co… https://t.co/mBJIJzArZ9 –